الم اسفل الظهر: أهم الأسباب والعلاجات وأفضل منتج للقضاء على هذا الألم

Dr. Alaa Senjab

مقدمة عن آلام أسفل الظهر:

سواءً كنت تعاني من الم اسفل الظهر بشكلٍ حادٍ حارق، أو ألمٍ خفيف، فإن الم اسفل الظهر قد يكون مشكلة حقيقية وبحاجةٍ إلى علاج.

تقدر الهيئة الدولية للاضرابات العصبية أن 80% بالمئة من البشر يعانون هذا الألم في مرحلةٍ ما من حياتهم.

يتم تعريف الم أسفل الظهر على أنه ألم في الفقرات القطنية المحددة من L1 إلى L5  والتي تشمل جزء العمود الفقري الذي ينحني إلى الداخل عند القاعدة.

أسباب الم الظهر:

يشير عرق النسا إلى الألم في العصب الوركي، الذي يمتد أسفل قاعدة العمود الفقري إلى الجزء الخلفي من الساق. يمكن أن يكون سببه حالات مختلفة، بما في ذلك تحفيز العظام في العمود الفقري.

يمكن أن يكون الألم أي شيء بدءاً من الإحساس المؤلم الباهت إلى ما يشبه الصدمة الكهربائية. قد يؤدي الجلوس لفترات طويلة إلى تفاقم الأمر، ولكن عادةً ما يكون الوضع على جانب واحد فقط.

يعد الألم في أسفل الظهر من أول الأشياء التي ستختبرها إذا كنت تعاني من انزلاق غضروفي، إذ يؤدي الضغط على القرص بين الفقرات إلى خروجه من شكله الطبيعي، وهذا يضع ضغطًا على الحبل الشوكي والأعصاب في المنطقة، مما يسبب الألم وحتى التنميل.

غالباً ما يصاب كبار السن بالانزلاق الغضروفي كجزء طبيعي من عملية الشيخوخة. ويمكن أن يحدث أيضاً نتيجة السقوط، أو رفع شيء ما بطريقة خاطئة، أو نتيجة الحركة المتكررة.

يحدث ذلك عندما تمديد الظهر أو لفه أكثر من اللازم.

عندما تتضرر الأقراص الموجودة بين العظام في الجزء السفلي من العمود الفقري، يُطلق على ذلك اسم مرض القرص القطني أو مرض القرص التنكسي، حيث تتدهور الأقراص عند كبار السن، وقد تؤدي الإصابات إلى تمزق الحلقة الليفية. الحلقة الليفية هي ما يثبت النواة اللبية في مكانها.

عندما يتمزق هذا الجزء من القرص، لا يستطيع القرص شفاء نفسه لأنه لا يحتوي على كمية كبيرة من الدم. قد تترك المادة الناعمة الموجودة في المركز حدودها الطبيعية. يمكن أن يبرز إلى الخلف ويضغط على جذر العصب، مما يؤدي إلى ألم يمتد إلى الأطراف.على الرغم من أن بعض الأشخاص الذين يعانون من مرض القرص التنكسي لا يعانون من أعراض على الإطلاق، إلا أن الألم يمكن أن يكون شديداً جداً في أسفل الظهر والأرداف والفخذين، وقد يزداد سوءاً عند الانحناء أو الجلوس.

تشمل عضلاتك الأساسية تلك الموجودة على جانبيك وفي ظهرك ووركيك وبطنك وأردافك. إذا كانت ضعيفة، فقد لا تدعم عمودك الفقري بشكل جيد بما فيه الكفاية، مما يؤدي إلى الألم.

يمكن للتمارين الرياضية أن تساعد في تقوية الجذع. من المفترض أن يقلل هذا من الالم عن طريق تقليل درجة الضغط على ظهرك.

أسباب اخرى تسبب الم اسفل الظهر:

في بعض الأحيان قد ينتج الم اسفل الظهر بسبب حالة أخرى. يمكن أن يشمل ذلك حصوات الكلى، ومشاكل المرارة، وفي حالات نادرة، ورم أو مشكلة في الشريان الأبهر البطني الرئيسي.

بعض العلاجات المنزلية التس تخفف آلام أسفل:

أفضل منتج طبي للقضاء على الم اسفل الظهر نهائياً:

الم اسفل الظهر

مميزات المنتج:

 

  1. تخفيف الم اسفل الظهر: حزام الظهر يحتوي على 4 دعامات من الألمنيوم تكون أربع مرات أقوى من الأشرطة المستخدمة بشكل شائع، كما توفر دعماً رأسياً أقوى بزاوية 360 درجة للظهر السفلي، وتمنع اللف الزائد للعضلات وتقلل من الضغط على الأقراص الفقرية.
  2. مناسب للارتداء تحت الملابس: دعم الظهر مصنوع من مواد مرنة باربع اتجاهات، بتقنية الحياكة ثلاثية الأبعاد باستخدام مستويات ضغط مختلفة، لملاءمة وتهوية وراحة فائقة. الطبقة الداخلية مصنوعة من نسيج مخملي، مما يمنح لمسة ناعمة تشبه بشرة الطفل، مثالية للارتداء الداخلي.
  3. منع الإصابات في الظهر: دعم الظهر مع شريطين من مادة مطاطية مصممة لزيادة الضغط الإضافي حول الظهر السفلي لمنع الإصابات في الظهر نتيجة رفع الأوزان، أو الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة، أو القيام بأعمال المنزل أو العمل، إلخ. يساعد في تخفيف آلام عضلات الخصر والانزلاق الغضروفي والعصب الوركي والجنف الظهري وما إلى ذلك عند ارتداء حزام الظهر.
  4. تصميم يهتم بالتفاصيل: تم تصميم  شرائط مانعة للانزلاق من السيليكون على جانبي الخصر، لمنع انتزاع حزام الدعم عند الجلوس، أو الانحناء، أو القيام بأنشطة أخرى. حزامان مرنان مزودان بقفل شريط الخطاف والحلقة بعرض أكبر يوفران الالتصاق القوي الذي يتجاوز توقعاتك، مصنوعان من مادة PVC التي تستخدم عادة في ملابس الأطفال، ولن يتسببان في خدش بشرتك أو تلف ملابسك.
  5. متين: يعتمد حزام الخصر على غرز مزدوجة، وتتم مراقبة الجودة بدقة.

المواصفات:

 

للاطلاع على المنتجات الطبية الخاصة بنا يمكنك زيارة القسم الخاص بالمنتجات من هنا.

لطلب أي منتج الرجاء التواصل على صفحة ال Instagram الخاصة بالموقع أو من خلال ترك تعليق على المقال الخاص بالمنتج.

يمكنك قراءة المزيد من المقالات الطبية وآخر ماتوصل إليه العلم والطب من هنا.

يمكنك التواصل معنا ومشاركة آرائك من هنا.

مقالات ذات صلة
↑
Exit mobile version